الخطة التنفيذية للتعليم المبكر وتنمية الطفل في الأردن، 2016-2025
بحلول العام 2025، ستبني وزارة التربية والتعليم في الأردن مع اليونيسيف على جهود أهداف التنمية المستدامة والاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية من أجل زيادة فرص حصول الأطفال (ذكورًا وإناثًا) على تعليم نوعي في مرحلة الطفولة المبكرة ورفع استعدادهم للتعلّم للمرحلة الدراسية الأساسية، وتعزيز رفاههم النفسي والاجتماعي، وسيجري تنفيذ الاستراتيجية ضمن شراكة بين القطاعين العام والخاص. أما أهداف الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية في مجالات الطفولة المبكرة ورياض الأطفال، فهي:
للمزيد من المعلومات، يمكن زيارة موقع وزارة التربية في الأردن:
http://www.moe.gov.jo/Departments/DepartmentsMenuDetails.aspx?MenuID=470…
جمعية المصادر للطفولة المبكرة: دعم الكوادر العاملين في مجال الطفولة المبكرة
“جمعية المصادر للطفولة المبكرة” هي منظمة أهلية فلسطينية تربوية تأسست عام 1985 بمبادرة من مجموعة من المهتمين بالطفولة المبكرة كمشروع رائد لسد الحاجة الملحة إلى بنية متطورة وحديثة لتربية ورعاية الطفولة المبكرة في الضفة الغربية والقدس وفلسطين 48. وقد وقعت الجمعية، في بداية العام 2017، اتفاقية تعاون مشترك مع جامعة القدس المفتوحة. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تطوير كوادر في مجال مصادر التعلم وتصميم التعليم من أجل دعم الكوادر العاملة في المؤسسات التعليمية (حضانات، ورياض أطفال ومدارس وكليات وجامعات) والمؤسسات والجهات المتعلقة بإدارة التعليم. للمزيد، يمكن زيارة موقع الجمعية:
http://ecrc-jer.org/?lang=ar
بارقة أمل للأطفال اللاجئين السوريين في مصر
خلف الأبواب ذات اللون الأخضر، يلعب عشرات من الأطفال ويركضون ويضحكون في الملعب الواسع للمركز التعليمي، إلى أن يرن الجرس فيصطف الأطفال الصغار ويتوجهون إلى صفوفهم، كما أفادت الصحافية سلوى سمير إلى موقع “مونيتور”. وأضافت الكاتبة أن المركز تديره “مؤسسة فَرد”، وهي منظمة غير حكومية مصرية تساعد الأطفال السوريين في مصر على العودة إلى المدرسة، وتقع في مدينة 6 أكتوبر على بعد 32 كلم من القاهرة، وهذه المدينة تستضيف آلاف السوريين حيث يملك بعضهم محلات هنالك، وأصبحت تسمّى الشام الصغيرة.
لقراءة المقال كاملا (بالإنكليزية):
http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2017/02/egypt-syria-refugee-ch…
أما صفحة “مؤسسة فرد” على الفايسبوك، فهي التالية:
https://m.facebook.com/FardFoundation/?ref=content_filter
بيانات من اليونيسيف عن أطفال الموصل والرقة
صرحت حميدة رمضاني، مندوبة اليونيسيف في العراق، أنّه رغم انتهاء المعارك في الموصل، إلا أن علاج جروح الأطفال الجسدية والنفسية سيلزمه وقت طويل. فلقد دفع حوالي 650 ألف طفل الثمن غاليا بعد أن عاشوا كوابيس العنف وأهواله في الموصل خلال السنوات الثلاث الماضية. في هذا الوقت، قامت اليونيسيف مع شركائها بجمع شمل حوالي 1333 طفلا مع عائلاتهم، وبتوزيع إعانات غذائية ولقاحات ضد الأمراض ورزم طوارئ. كما ساهمت بإعادة فتح 470 مدرسة يستفيد منها حوالي 364،500 طفل في شرق وغرب الموصل.
وفي تصريح لاحق، عبّر خيرت كابالاري، المدير الإقليمي لليونيسيف في الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا، أن معاناة الأطفال تستمر في المنطقة، فمنهم من يعاني من حالات الصدمة لاسيما الذين وجدوا بين الأنقاض أو مختبئين في الأنفاق، أو الذين تخلت عائلاتهم عنهم وغيرهم. وباشتداد عمليات القصف في مدينة الرقة السورية، يتعرض الأطفال كذلك إلى أنواع مختلفة من العنف الشديد. وأضاف أن العنف والنزاعات تعرض حياة ومستقبل حوالي 27 مليون طفل للخطر، وتساءل “كيف يمكننا بناء مستقبل أكثر استقرارا وازدهارا للجميع، بينما يتعرض الأطفال لمثل هذه الفظائع ويعامَلون بهذه الطريقة؟”
للمزيد عن عمل اليونيسيف في العراق وسوريا والبلدان الأخرى:
http://uni.cf/iraqcrisis أو www.unicef.org
غوث الأطفال وحالة طوارئ في اليمن
أطلقت منظمة “غوث الأطفال” إنذار طوارئ حول أزمة المجاعة في اليمن. فإن حوالي 4 مليون ونصف طفل وامرأة حامل أو مرضعة بحاجة ماسة إلى خدمات غذائية، ناهيك عن وباء الكوليرا المستشري في كافة أنحاء البلاد، إذ يصاب طفل كل 35 ثانية بالكوليرا في اليمن. تقوم منظمة غوث الأطفال بتوزيع أغذية كما تشغّل عيادات نقالة، حيث تجري معالجة 54،160 طفلا تحت سن الخامسة يعانون من سوء التغذية.
للمزيد من المعلومات ولتقديم المساعدات إلى أطفال اليمن:
http://www.savethechildren.org/site/c.8rKLIXMGIpI4E/b.6153153/k.BDE3/Yem…
برامج صيفية ترفيهية وتعليمية للأطفال الصغار في المخيمات الفلسطينية في لبنان
ينظم “مركز الأطفال والفتوة” برنامج أنشطة صيفية تعليمية وترفيهية لحوالي 200 طفل في المخيميْن الفلسطينيين، شاتيلا ونهر البارد في لبنان، ضمن برنامج التمكين لطلاب صفي الأول والثاني ابتدائي. يهدف البرنامج إلى تهيئة الأطفال نفسيا ومعرفيا للعام الدراسي القادم، والحد من ضعف التحصيل والرسوب والتسرب، وذلك بالتنسيق مع مدارس الأنروا ورياض الأطفال والأهل. كما يستقبل “مركز الأطفال والفتوة” 350 طفلا وطفلة بين 6 و14 سنة ضمن برنامج ترفيهي وتربوي يتضمن تنمية القدرات والمواهب والمهارات الحياتية والدعم النفسي، فضلا عن الألعاب والرحلات الترفيهية والرسم والغناء والمسرح التفاعلي والأشغال اليدوية إضافة إلى تمارين حول حقوق الطفل والصحة ونبذ العنف والاندماج وبناء الصداقات بين الأطفال المشاركين من فلسطين وسوريا ولبنان وغيرها.
للمزيد (بالإنكليزية والعربية): https://cycshatila.org/
دراسة المقاربة المستندة إلى النظم من أجل نتائج تربوية أفضل لتنمية الطفولة المبكرة في اليمن