بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا لعام 2019 (كوفيد 19) وباءً عالميا، اتخذت حكومات عديدة إجراءات لاحتواء الانتشار الجغرافي للفيروس. ولهذه الإجراءات أثر على رفاه الأطفال والعائلات، لاسيما تلك الموجودة أصلا في أوضاع حرمان أو هشاشة.
وتتضامن شبكة الطفولة المبكرة في آسيا والمحيط الهادئ مع أوساط تنمية الطفولة المبكرة بمجملها في إعطاء أولوية لحاجات الأطفال الصغار وعائلاتهم خلال التصدي لهذه الأزمة. وتربط الشبكة الشركاءَ وأصحابَ المصلحة في مجال تنمية الطفولة المبكرة في المنطقة وتوفر منصة للمهنيين والممارسين لنقاش أثر كوفيد-19 على الأطفال الصغار وعائلاتهم ولتَشارُك استراتيجيات ومقاربات علمية يمكن تكييفها أو استنساخها على نطاق واسع لمواجهة الأزمة. وتشمل استراتيجية التصدي للشبكة أربعة مكونات وهي زيادة التوعية، وتحسين المناداة، وتسهيل التعلم، وتشارُك موارد التعلم. أما التدخلات الأساسية فتشمل:
للمزيد عن البيان وعن شبكة الطفولة المبكرة في آسيا والمحيط الهادئ وما تقوم به خلال الأزمة، يمكن زيارة الموقع:
https://arnec.net/