يتناول هذا المقال تداعيات جائحة كورونا على مستقبل الأطفال وكيف تؤدي هذه الجائحة إلى تفاقم العديد من التهديدات من تغير المناخ وأزمات الفقر والهجرة وسوء التغذية والتسويق التجاري للمواد الضارة والمساكن الخطرة إلى التعليم غير الملائم والحماية الاجتماعية، كما وتهدد مكاسب رفاهية الأطفال، وتسبب أزمة اقتصادية عالمية يكون فيها الأطفال ضحايا رئيسيين. كما ويظهر المقال أن ما هو جيد للأطفال مفيد للمجتمعات، فالاستثمار في رفاهية الأطفال يوفر فوائد فورية وطويلة الأمد ومتداخلة بين الأجيال. لهذا يدعو المقال الحكومات إلى وضع صحة الطفل ورفاهيته في مركز خطط التعافي والتنسيق عبر القطاعات ومع المجتمعات. فبالرغم من تداعيات الجائحة يمكن استخدام طرق التعافي والتكيف معها لبناء عالم أفضل للأطفال والأجيال القادمة.
للمقال كاملا باللغة الانكليزية