نشرة الشبكة، الاصدار #5 
.قد تكون قد تمت إضافة بريدك الإلكتروني أوتوماتيكياً من لوائح أخرى لتنمية ورعاية الطفولة المبكرة
سوف يسعدنا أن تبقى معنا، ويمكنك إلغاء الاشتراك هذا إذا ما وددت ذلك في أي وقت. لإلغاء الاشتراك
لبنان: سنة على انفجار بيروت والأزمة ثلاثية الأبعاد تعرض الأطفال والأسر للخطر
كَشَفَ مسحٌ أجرته اليونيسف أن بعد مرور عام كامل على الإنفجارات الضخمة المدمرة التي عصفت بالعاصمة بيروت تستمر إحتياجات الأطفال والأسر المتضررة. حيث طلبت 7 من كل 10 أسر مساعدات أساسيّة خصوصا على المستويين النقدي والغذائي، كما أن ثلث الأسر التي لديها أطفال تقل أعمارهم عن 18 عاما قالت إن طفلا واحدا على الأقل من أطفالها ما زالت علامات الضغط النفسي ظاهرة عليه. في مؤتمر صحفي يشير المدير الاقليمي لليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تيد شيبان، إلى أن “منذ حدوث الإنفجارات، كان لبنان في حالة “سقوط حرّ” نحو الهاوية في ظلِّ أزمة ثلاثية الأبعاد: إقتصادية وسياسية وصحيّة تمثلت بانتشار وباء كوفيد-19. وهذا ما هدّد في جعل كل طفل في لبنان تقريبا في عداد الأطفال الضعفاء.”
كذلك، يشير مسح آخر لليونيسف أن 60 في المئة من الأسر تضطر إلى شراء الطعام عبر مراكمة الفواتير غير المدفوعة أو من خلال الإقتراض والإستدانة وأن 15 في المئة من الأسر في لبنان توقفت عن تعليم أطفالها و30 في المئة من الأطفال في لبنان لا يتلقون الرعاية الصحيّة الأولية التي يحتاجون إليها.
تقرير ’ ندوب لا تمحى‘، اضغط هنا
تقرير ’ مستقبل الأطفال على المحك‘، اضغط هنا
اليمن: عدد الأطفال الذين يواجهون اضطرابات في التعليم قد يرتفع إلى 6 ملايين
بعد مرور ست سنوات، أصبح تعليم الأطفال اليمنيين أحد أكبر ضحايا الصراع المدمر والمستمر في اليمن. أكثر من مليوني فتاة وفتى في سن الدراسة هم الآن خارج المدرسة لأن الفقر والصراع وانعدام الفرص يعطل تعليمهم. يتناول تقرير اليونيسف، المعنون “تعطل التعليم: تأثير الصراع على تعليم الأطفال في اليمن”، المخاطر والتحديات التي يواجهها الأطفال عندما يتركون المدرسة والإجراءات العاجلة اللازمة لحمايتهم. يسلط التقرير الضوء على العواقب الوخيمة التي يتركها عدم تواجد الأطفال في المدرسة، سواء على حاضرهم أو مستقبلهم.
التقرير غير متوفر باللغة العربية؛
لقراءته كاملا باللغة الانكليزية، اضغط هنا
ندوة رقمية: وظائف أفضل ومستقبل أكثر إشراقًا: الاستثمار في رعاية الطفل من أجل بناء الثروة البشرية
نظمت مجموعة البنك الدولي بالتعاون مع الشبكة العربية للطفولة المبكرة ندوة رقمية خاصة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وذلك يوم الأربعاء بتاريخ 28 يوليو2021، تحت عنوان ” وظائف أفضل ومستقبل أكثر إشراقًا: الاستثمار في رعاية الطفل من أجل بناء الثروة البشرية“.
عُقدت هذه الفعالية لعرض أبرز ما ورد في تقرير مجموعة البنك الدولي الجديد المعنون،”وظائف أفضل ومستقبل أكثر إشراقًا: الاستثمار في رعاية الطفل من أجل بناء الثروة البشرية“، ولمراجعة سياق رعاية الطفل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأيضًا لمشاركة صانعي السياسات في مختلف أنحاء المنطقة عن التحديات والفرص والنهج الواعدة.
يسلط التقرير الضوء على الإمكانات التحويلية للاستثمارات في مجال رعاية الطفل من أجل زيادة توظيف المرأة وإنتاجيتها، ومن أجل إيجاد فرص عمل جديدة، ومن أجل دفع نمو الاقتصاد ودعم تعافي من الجائحة يتسم بالمرونة وبالقدرة على الصمود ويشمل الجميع. كما يعرض التقرير أيضًا نظرة عامة عن أوضاع رعاية الطفل عالميًا، بالإضافة إلى خمس توصيات خاصة بأهداف السياسات.
للاطلاع على تقرير البنك الدولي، اضغط هنا
تسخير العلوم لتطوير سياسات وبرامج الطفولة المبكرة: مبادرة تعاون وبناء القدرات مع مركز تنمية الطفل في جامعة هارفارد
تتعاون الشبكات الإقليمية الأربع للطفولة المبكرة وهي الشبكة الأفريقية للطفولة المبكرة (AfECN) والشبكة العربية للطفولة المبكرة (ANECD) والشبكة الإقليمية لآسيا والمحيط الهادئ للطفولة المبكرة (ARNEC) وجمعية خطوة بخطوة الدولية (ISSA)، جنبا إلى جنب مع مركز تنمية الطفل في جامعة هارفارد في مبادرة لدعم عمل تطوير البرامج والسياسات القائمة على علم تنمية الطفولة المبكرة في جميع أنحاء العالم.
بدأت المبادرة يوم الخميس الموافق في 15 تمّوز/ يوليو 2021 بورشة عمل تهدف إلى تطبيق علم تنمية الطفولة المبكرة للتأثير على السياسات والبرامج المحلية وتعزيزها. وشارك في ورشة العمل ممثلون وممثلات من أربع شبكات إقليمية بحيث شكلوا 17 فريقًا وطنيًا.
ساهمت الشبكة العربية (ANECD) في ورشة العمل بفريق تيسيير، وبدعوة وتسهيل مشاركة عدد من فرق العمل الوطنية الشريكة للشبكة:
سوف تعمل الفرق الوطنية ال 17 من أنحاء العالم خلال الفترة القادمة، على تطوير وصقل برامج عملها واستراتيجياتها بالاستناد إلى ما اكتسبته في ورشة العمل من معارف علوم تنمية الطفولة المبكرة بدعم من فريق تيسسير الشبكة بالتعاون من خبراء من جامعة هارفارد، على أن تعود هذه المجموعات بعد فترة إلى الاجتماع في ورشة عمل أخرى لعرض نتائج عملها وتبادل الدروس المستفادة لتطوير عملها المشترك لمصلحة الطفولة في اوطانها والعالم.
ترقبوا نشرات الشبكة لأخبار ومستجدات عن المبادرة!
