قد تكون قد تمت إضافة بريدك الإلكتروني أوتوماتيكياً من لوائح أخرى لتنمية ورعاية الطفولة المبكرة.
سوف يسعدنا أن تبقى معنا، ويمكنك إلغاء الاشتراك هذا إذا ما وددت ذلك في أي وقت. لإلغاء الاشتراك
المؤتمر (الافتراضي) الرابع للجمعية الدولية لطب الأطفال التنموي
تفاصيل المؤتمر ودعوة لتقديم ملخصات
يسر رئيس المؤتمر الرابع للجمعية الدولية لطب الأطفال التنموي (IDPA) والمنسق العام للشبكة العربية للطفولة
المبكرة (ANECD) الدكتور غسان عيسى، دعوتكم ودعوتكن إلى المؤتمر الرابع للجمعية الدولية لطب الأطفال التنموي الذي سوف ينعقد افتراضيا في الفترة من ٢ إلى ٥ كانون أول/ ديسمبر ٢٠٢١ .سوف تستضيف الجمعية الدولية (IDPA) والشبكة العربية (ANECD) معًا هذا المؤتمر الذي يغطي موضوع “رعاية الأطفال في الأزمات” في إطار يقر بأهمية تحسين تنمية ورعاية الطفل من خلال دعم الأسر والمجتمعات خلال الأزمات التي يواجه فيها الأطفال العديد من المحن.
ببالغ السرور، يدعو فريق المؤتمر الرابع (IDPA) أطباء الأطفال والأطباء النفسيين والمعالجين وأخصائيي الصحة النفسية وأخصائيي التدخل المبكر والأخصائيين الاجتماعيين والمدافعين عن الحقوق وجميع الأشخاص الآخرين الذين يعملون لدعم الأطفال ذوي لإعاقات وعائلاتهم لتقديم ملخصات أبحاث و / أو عروض (برامج) لعرض المؤتمر قبل ١٢ أيلول/ سبتمبر ٢٠٢١.
سجل في المؤتمر الرابع (IDPA)، هنا
المزيد عن تقديم الملخص، هنا
المزيد عن المؤتمر الرابع (IDPA)، هنا
الأزمة في لبنان
الشبكة العربية للطفولة المبكرة: مستجدات الأزمة في لبنان وتداعياتها
تعرض الشبكة العربية للطفولة المبكرة تقريرًا يظهر تدهور الوضع في لبنان في الأسابيع الماضية مما أثّر على اللبنانيين واللاجئين والأطفال وغيرهم من المجموعات والمجتمعات الهشّة المقيمة في البلاد. أصبح لبنان دولة فاشلة مع إلغاء البنك المركزي كل الدعم المالي التي كانت توفره الدولة لتغطية فرق أسعار الوقود بجميع أنواعه مما أدى إلى زيادة تكلفة بنزين السيارات والديزل لمولدات الطاقة وانقطاعها من السوق لاحقًا، ما تسبب بتعطيل الخدمات الأساسية في البلاد. فبلغ معدل التضخم 146٪ ، ووصلت البلاد إلى مستويات انعدام الأمن الغذائي والمجاعة بحيث يعيش 60% من السكان تحت خط الفقر بعد ارتفاع أسعار المواد الغذائية بأكثر من 400٪. كما أعلنت المستشفيات بالفعل أنها ستغلق تلقائيًا بسبب نقص الديزل، مما يعرض للخطر مرافق تخزين اللقاحات وحياة المرضى على غسيل الكلى وأجهزة التنفس وحديثي الولادة في العناية المركزة. كما أن معظم موارد الكهرباء في البلاد مقطوعة حتى عن إمداد أنظمة ضخ المياه المركزية مما يهدد بحرمان 4 ملايين شخص من المياه.
نحصل في مكتب الشبكة على ساعتين من التغذية بالكهرباء بدون اتصال بالإنترنت، ويحاول فريقنا جاهدًا الاستمرار في العمل من المنزل بانتظار التداعيات الكاملة لهذه الكارثة وأي بصيص من الأمل، إن وجد.
لقراءة التقرير كاملا، هنا
الإسكوا تدق ناقوس الخطر: الفقر يطال أكثر من ثلاثة أرباع السكان في لبنان
أصدرت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) دراسة تحت عنوان “الفقر المتعدد لأبعاد في لبنان: واقع أليم وآفاق مبهمة.” تظهر الدراسة إلى أن الفقر في لبنان قد تفاقم الفقر إلى حدّ هائل في غضون عام واحد فقط، إذ أصبح يطال 74% تقريبًا من مجموع السكان. وإذا ما تم أخذ أبعاد أوسع من الدخل في الاعتبار، كالصحة والتعليم والخدمات العامة، تصل نسبة الذين يعيشون في فقر متعدد الأبعاد إلى 82% من السكان. وتجد الدراسة أيضاً أنّ نسبة الأسر المحرومة من الرعاية الصحية قد ارتفعت إلى 33%، كما ارتفعت نسبة الأسر غير القادرة على الحصول على الدواء إلى أكثر من النصف.
لقراءة البيان الصحفي، هنا
لقراءة الدراسة، هنا
يونيسف: يواجه لبنان خطر فقدان الوصول إلى خدمات المياه
صرحت المديرة التنفيذية لليونيسف، هنريتا فور، في 21 آب / أغسطس، أن أكثر من 4 ملايين شخص في جميع أنحاء لبنان – معظمهم من الأطفال والأسر الضعيفة – سيواجهون احتمال حدوث نقص حاد في المياه أو انقطاع تام عن إمدادات المياه الصالحة للشرب إذا لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة. الخدمات الحيوية بما في ذلك المياه والصرف الصحي وشبكات الطاقة والرعاية الصحية تحت ضغط كبير. كما أن المرافق الحيوية مثل المستشفيات والمراكز الصحية محرومة من المياه الصالحة للشرب بسبب نقص الكهرباء، مما يعرض الأرواح للخطر. علاوة على ذلك، تحذر فور من زيادة الأمراض المنقولة بالمياه في لبنان وطفرة في حالات كوفيد – 19 إذا اضطر الناس إلى اللجوء إلى مصادر مياه غير آمنة ومكلفة. لهذا، تدعو اليونيسف إلى الاستعادة العاجلة لإمدادات الطاقة – الحل الوحيد للحفاظ على تشغيل خدمات المياه.
لقراءة التصريح كاملا، هنا
لبنان: سنة على انفجار بيروت
والأزمة ثلاثية الأبعاد تعرض الأطفال والأسر للخطر
كَشَفَ مسحٌ أجرته اليونيسف أن بعد مرور عام كامل على الإنفجارات الضخمة المدمرة التي عصفت بالعاصمة بيروت تستمر إحتياجات الأطفال والأسر المتضررة. حيث طلبت 7 من كل 10 أسر مساعدات أساسيّة خصوصا على المستويين النقدي والغذائي، كما أن ثلث الأسر التي لديها أطفال تقل أعمارهم عن 18 عاما قالت إن طفلا واحدا على الأقل من أطفالها ما زالت علامات الضغط النفسي ظاهرة عليه. في مؤتمر صحفي يشير المدير الاقليمي لليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تيد شيبان، إلى أن “منذ حدوث الإنفجارات، كان لبنان في حالة “سقوط حرّ” نحو الهاوية في ظلِّ أزمة ثلاثية الأبعاد: إقتصادية وسياسية وصحيّة تمثلت بانتشار وباء كوفيد-19. وهذا ما هدّد في جعل كل طفل في لبنان تقريبا في عداد الأطفال الضعفاء.”
كذلك، يشير مسح آخر لليونيسف أن 60 في المئة من الأسر تضطر إلى شراء الطعام عبر مراكمة الفواتير غير المدفوعة أو من خلال الإقتراض والإستدانة وأن 15 في المئة من الأسر في لبنان توقفت عن تعليم أطفالها و30 في المئة من الأطفال في لبنان لا يتلقون الرعاية الصحيّة الأولية التي يحتاجون إليها.
تقرير ’ ندوب لا تمحى‘، اضغط هنا
تقرير ’ مستقبل الأطفال على المحك‘، اضغط هنا