ما زال لبنان يعاني من الأزمة متعددة الأبعاد التي يبدو أن آثارها سوف تزداد وتدوم طويلاً، مما سوف يفاقم أثارها السلبية على اللبنانيين واللاجئين والأطفال وغيرهم من المجموعات